نشرة الممارسات التعليمية المتميزة
فكرة المبادرة
في سبيل تعزيز تبادل الخبرات والتجارب بين أعضاء هيئة التدريس، ومشاركة أفضل الممارسات التعليمية، تبنت عمادة التطوير وضمان الجودة طرح فكر مشاركة لأفضل الممارسات التعليمية من خلال عرضها في ملصق توضيحي. وتضمنت المشاركات تجارب، ساهمت في تحسين تجربة التعليم أو التقييم أو الإدارة الصفية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس. وايمانا بأهمية تعزيز تجربة الطالب والاستماع إلى رأيه، تمت دعوة الطلاب من خلال برنامج جسور والذي يشرف عليه مكتب الخريجين، للمشاركة في نفس السياق، عبر طرح رأيهم عن أفضل الممارسات التعليمية التي أثرت في تجربتهم التعليمية سواء من خلال مقرر تمت دراسته أو باستعراض ممارسة تعليمية مميزة لم يشهدوها وتم تطبيقها إما في مقررات أخرى أو جامعات أُخرى، ويرغبون في تضمينها في أساليب التعليم ويعتقدون أنها ستحسن من تجربة التعلم والتعليم في جامعة الملك فيصل.
أهداف المبادرة
متطلبات تنفيذ المبادرة
الفئات المستهدفة / المستفيدين
أهمية المبادرة
أنشطة التنفيذ
بعد استقبال المشاركات من أعضاء هيئة التدريس والطلاب، تم اختيار أكثر المشاركات تميزا من حيث التصميم والفكرة وارفاقها في نشرة الممارسات التعليمية المتميزة، التي تم نشرها على صفحة العمادة ومشاركة منسوبي الجامعة عبر نظام شارك.
موجز عن ما تم إنجازه وعدد المستفيدين
شارك من أعضاء هيئة التدريس 16 عضو من الكليات التالية: كلية الصيدلة الاكلينيكية، كلية التربية، كلية العلوم الزراعية والأغذية وكلية العلوم وكلية الهندسة.
كما شارك 9 طلاب من الكليات التالية: كلية الحقوق وكلية إدارة الاعمال وكلية العلوم وكلية الهندسة.
الآثار المتوقعة