لقد كان للمرسوم الملكي الكريم رقم هـ/67 وتاريخ الثامن والعشرين من شهر رجب عام 1395هـ، القاضي بتأسيس الجامعة في مدينة الهفوف بمحافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية أكبر الأثر في نفوس المواطنين والذي زرع الأمل العلمي وأعطى للدارسين الطموحين من أبناء هذا البلد قوة دفعت بآمالهم العلمية نحو التحقيق المتميز في جوهره كصورة لانتمائهم لهذه الجامعة وحرّك فيهم دوافع البناء وتحقيق ذات المنطقة ومنذ البداية اكتسبت الجامعة جهداً خاصاً من حكومتنا الرشيدة أتاح لها فرصة النمو المطرد
الريادة في الشراكة المجتمعية من خلال التميز في التعليم والبحث العلمي والقيادة
خدمة المجتمع من خلال التميز في التعليم والتعلم والبحث العلمي وإتاحة فرص التعلم المستمر, والادارة الفاعلة, وتطوير القيادات, والشراكة المجتمعية لتحقيق الإثراء المتبادل.