تتحسس كلية الطب تاج الفخر على هامة الرأس العزُ والفخرُ والإباءُ للمملكة العربية السعودية ولجامعة الملك فيصل ولكلية الطب بحصادها لستة جوائز عالمية صنع الدكتور عبد الرحمن السلطان وكيل كلية الطب للشؤون الاكاديمية المجد وسطر التاريخ باحرف من ذهب على براءة اختراعه الطبي لطريقة للكشف عن حالات مرضى السكري المعرضين للإصابة بخطر عدوى الأسينتوباكتر بامانيياي المقاوم للمضادات الحيوية وذلك بإستخدام الجين أوكسا - 131 Method of screening diabetic patients who are at risk of multi-drug resistant Acinetobacter baumannii by using OXA-131 gene الذي شارك في المعرض الدولي للمخترعين الاربعون في جنيف والذي شارك فيه 1000 أختراع من دول العالم. وكان عدد المخترعين 750 مختراً من 46 دولة، وشارك في التحكيم 85 محكم دولي باختصصات مختلفة.و كان عدد المشاركين من المملكة العربية السعودية 45 مشاركاً من الجنسين ومن عدة جامعات وقطاعات مختلفة، وهي: جامعة الملك سعود عدد المشاركين 20 جامعة الملك فهد للبترول والمعادن عدد المشاركين 7 مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية عدد المشاركين 6 المؤسسة العامة للتعليم الفني عدد المشاركين 5 أرامكوا السعودية عدد المشاركين 2 جامعة الملك فيصل عدد المشاركين 1 جامعة الملك خالد عدد المشاركين 1 جامعة أم القرى عدد المشاركين 1 وزارة الداخلية (الأمن العام) عدد المشاركين 1 صندوق التنمية السعودي الصناعي عدد المشاركين 1 لقد ابهر اختراع الدكتور السلطان زوار المعرض والمحكين على حد سواء.والبس الكلية تاج الفخر على هامة رأسها ولمثلها يحق لها ان تلبسه بحصوله على ستة جوائز عالمية، وهي: 1. كأس الجائزة الخاصة (Special Prize) والذي يمنح من الدول المشاركة في هذا المعرض لأفضل الأختراعات , علماً بانه الأختراع السعودي الوحيد من بين المشاركين من جامعات المملكة والخليج الذي أستحق بجدارة أن يبرز أسم المملكة ضمن افضل الأختراعات العالمية المنافسه. 2. الميدالية الذهبية من منظمة حقوق الملكية الفكرية العالمية للأختراعات في سويسرا التابعة للأم المتحدة والتي تمنح دائما لأفضل الأختراعاتworld Intellectual property Organization (WIPO) 3. شهادة دبلوما من اللجنة العلمية في الدولة المانحة للجائزة لأفضل الأختراعات المشاركة. 4. شهادة الجائزة الخاصة (Special Prize) والذي يمنح من الدول المشاركة لأفضل الأختراعات المشاركة 5. الميدالية الذهبية لمعرض جنيف الأربعون 6. شهادة شكر من معرض جنيف الأربعون مصحوبة بتقدير من المحكم الدولي (والتي لم يحصل عليها سوى 34 مخترعاً من جميع الدول المشاركة). وتمت طباعة اختراع الدكتور السلطان باللغتين الفرنسية والأنجليزية وتم عرضه وتوزيعه على زوار المعرض واستقبل الدكتور السلطان عدد من المهتمين من زوار المعرض وقام بتقديم شرح تفصيلي عن براءة اختراعة وعن أهميتها في الرعاية الصحية محلياً وعالمياً. وعقد الدكتور السلطان لقاء صحفي مع وكالة الأنباء السعودية وإجراء لقاء تلفزيوني مع القناة السعودية الثانية ولقاء تلفزيوني مع القناة السويسرية والتقى بعدد من وكالات الأنباء والصحف المحلية والدولية، التقى بعدد من مسوقي الأفكار الايطالية والسويسرية.